معنى الحياة في العالم الحديث NO FURTHER A MYSTERY

معنى الحياة في العالم الحديث No Further a Mystery

معنى الحياة في العالم الحديث No Further a Mystery

Blog Article



كتاب رائع، جهد الباحث فيه واضح وذكي ستعاد قراءته مرارًا إن شاء الله

معنى الحياة في العالم الحديث أ. عبدالله بن عبدالرحمن الوهيبي ص٨١

... يمارسون عملهم بنجاح، لكنهم لا يشعرون بأنهم حاضرون في الحياة اليومية"

"وتقنيات العلاج الإنساني والوجودي -بتنويعاتها المختلفة- تستهدف لملمة الهوية والذات وتنظيم أجزائها، لأن الفرد لا يطمئن ولا تستقر نفسه ما لم يعتنق منظومة تأويل متّسقة ومعقولة، تؤدي إلى جمع عناصر حياته المشتتة والمتباينة بأي طريقة منظمة، أي منظومة للمعنى".

تعديل من يقتصر على الدوافع البيولوجية الأساسية المتعلقة بالأكل والشرب والجنس هم فقط المرضى في المستشفيات العقلية أما غالبية البشر فينخرطون في أنشطة أبعد من هذه الحوافز الأولية ومن ثم فلا يمكن فهم طبيعة الإشباع عند الفرد بتحليل الوظائف الحسية والدوافع العضوية البحتة.

لقد استفدت كثيرًا من هذا المقال. فشكرًا لصاحب المقال وللمترج...

" تعود معظم الإحساسات الجديدة المؤرِّقة والمقلقة والمحبطة التي تعاني منها الذات الحديثة إلى اضغط هنا تلك التحوُّلات التاريخية المسمَّاة بـ (الحداثة)، وتوابعها وآثارها".

فى حالة وجود مشكلة متعلقة بالملكية الفكرية للكتاب الرجاء إبلاغ إدارة الموقع من خلال أحد الروابط التالية

تعديل "هناك مرضى يصفون خبرتهم الذاتية المؤلمة والمزعجة بأنها إحساس بالخواء. في الحالات النموذجية يبدو هذا الخواء وكأنه النمط الأساسي لخبرتهم الذاتية، نمط يحاولون الفرار منه بالانخراط في أنشطة كثيرة، أو في تفاعلات اجتماعية مسعورة، أو بتعاطي الحبوب والمسكرات، أو محاولة إشباع الغريزة بالجنس والعنوان والطعام".

تعديل "ففي أعقاب تحرير الفرد من القيود الجماعية ومحددات الولادة وروابط الكنيسة أصبح الفرد يطمح إلى تمييز نفسه عن الأفراد الآخرين، إذ لم يعد الأمر يتعلق بكونه فردا حرا، بل بكونه ذلك الفرد المحدد الذي لا يمكن استبداله بآخر"

مكتبة، دار نشر، محترف للكتابة الإبداعية، ومنصة ثقافية مقرها الكويت.

٨ شارع البطل أحمد عبدالعزيز-عابدين-جمهورية مصر العربية

ويختار فيري مبدأ (التضحية) مثالًا للحجاج في هذا الشأن، لأن التضحية تمثل هدفًا فلسفيًا مزدوجًا، يكشف عن قدسية الإنسان من جهة، ومن جهة أخرى يبرز قيمة الحياة ومعناها، ليبدو السؤال/المعضلة في ظل التصور المادي للحياة: لماذا لا نعدّ التضحية بالذات لأجل الآخر ضربًا من الجنون؟

فالحب –وفقًا لهذه الأطروحة- مفهوم متعالي/فوقي، أي فوق الحياة وخارجها؛ “لأنه يجعلنا نخرج -تقريبًا- من ذواتنا، ومع ذلك نحس بهذا الشعور لا باعتباره موجودًا في عالم أخروي ما، بل باعتباره متجذرًا في الأرض، في قلوبنا بوصفنا بشرًا.

Report this page